مَوَارِد الْأَرْض الطَّبِيعِيَّة فِي خَطَرِ النَّفَاد. أَنَّنَا بِالْإِفْرَاطِ فِي اسْتِخْدَامٌ مَوَارِد الْأَرْض الطَّبِيعِيَّة نشكل ضَغَطَ عَلَى مواردنا وندمر البِيئَة. تُعَرِّفَ عَلَى المصادر المستخدمة فِي عَالِمِنَا، الْمُتَجَدِّد مِنْهَا وَغَيْر الْمُتَجَدِّد وَتُعْرَف كَيْف نُدِير مواردنا فِي الْمُسْتَقْبَلِ
عدد الصفحات ٣٢