لَا يَلْعَبُ وَحِيدُ القَرْنِ إِلَّا مَعَ صَدِيقَيْنِ وَلِذَا يُصْبِحُ وَحِيدًا وَحَزِينًا حِينَ يَنْشَغِلَانَ عَنْهُ، وَهَذَا مَا حَدَثَ ذَاتَ مَرَّةٍ.. فَكَرَتْ وَالِدَتْهُ فِي ذَهَابِهِ إِلَى مُخَيَّمِ العُطلَةِ لِيَلْتَقِي بِآخَرِينَ؛ فَهَلْ سَيَنْجَحْ وحِيدُ القَرْن فِي اكْتِسَابِ أصْدِقَاءَ جُدُدٍ بِالْمُخَيَّمِ ؟
٢٨ صفحة