تَتَنَاوَلُ التَّمْسَاحَةُ الحَلْوَى وَالمَشْرُوبَاتِ الْغَازِيَّةُ بِكَثْرَةٍ، كَمَا أَنَّهَا لَا تَنَطْفُ أَسْنَائِهَا وَقَدْ أَذًى هَذَا إِلَى تَلْفِهَا، وَبَاتَ مِنَ الضَّرُوري زيارة طبيب الْأَسْنَانِ لَكِنَّهَا لَا تَرْغَبُ فِي ذَلِكَ! فَهَلْ سَيَنْجَحْ وَالِدَهَا فِي القَضَاءِ عَلَى مَخَاوِفِهَا مِنَ الذَّهَابِ إِلَى عِيَادَةِ الأَسْنَانِ؟ وَهَلْ سَتَتَغَيَّرُ فِكَرَتُهَا بَعْدَ ذَهَابِهَا إِلَى هُنَاكَ؟
٢٨ صفحة